"المرتدون يصلبون، انظر تفسير ابن كثير (5:33)، وإن هاجر الكفار في سبيل الله ثم تولوا فاقتلوهم (4:89)، المرتدون يقتلون (الكتاب
3017، الكتاب
6878، الكتاب
6930، الكتاب
7157)، وهو نفس الشيء في الكتاب المقدس (التثنية
13:6)، اليهودي الذي أسلم ثم عاد إلى اليهودية قتل من أجله (الكتاب
6923 أ)، الذين كفروا بعد إيمانهم لن تقبل توبتهم (3:90)، حتى الفقه واضح (الرس
32:11، العمدة
08:1)."
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ ثُمَّ كَفَرُوا۟ ثُمَّ ءَامَنُوا۟ ثُمَّ كَفَرُوا۟ ثُمَّ ٱزْدَادُوا۟ كُفْرًۭا لَّمْ يَكُنِ ٱللّٰهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًۢا﴿137﴾ط - القرآن An-Nisa(النساء ) 4:137 (islam)
وَدُّوا۟ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا۟ فَتَكُونُونَ سَوَآءًۭ ۖ فَلَا تَتَّخِذُوا۟ مِنْهُمْ أَوْلِيَآءَ حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا۟ فِى سَبِيلِ ٱللّٰهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا۟ فَخُذُوهُمْ وَٱقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ ۖ وَلَا تَتَّخِذُوا۟ مِنْهُمْ وَلِيًّۭا وَلَا نَصِيرًا﴿89﴾لا - القرآن An-Nisa(النساء ) 4:89 (islam)
إِنَّمَا جَزَٰٓؤُا۟ ٱلَّذِينَ يُحَارِبُونَ ٱللّٰهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَسْعَوْنَ فِى ٱلْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوٓا۟ أَوْ يُصَلَّبُوٓا۟ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَٰفٍ أَوْ يُنفَوْا۟ مِنَ ٱلْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْىٌۭ فِى ٱلدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِى ٱلْـَٔاخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴿33﴾لا - القرآن Al-Ma'idah(انتشار الجدول ) 5:33 (islam)
وَمَن يُشَاقِقِ ٱلرَّسُولَ مِنۢ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ ٱلْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ ٱلْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِۦ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِۦ جَهَنَّمَ ۖ وَسَآءَتْ مَصِيرًا﴿115﴾17ع - القرآن An-Nisa(النساء ) 4:115 (islam)
19 منا خرجوا لكنهم لم يكونوا منا لانهم لوكانوا منا لبقوا معنا لكن ليظهروا انهم ليسواجميعهم منا. - الكتاب المقدس 1 يوحنا 2:19 (bible)
مَن كَفَرَ بِٱللّٰهِ مِنۢ بَعْدِ إِيمَٰنِهِۦٓ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُۥ مُطْمَئِنٌّۢ بِٱلْإِيمَٰنِ وَلَٰكِن مَّن شَرَحَ بِٱلْكُفْرِ صَدْرًۭا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌۭ مِّنَ ٱللّٰهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌۭ﴿106﴾ - القرآن An-Nahl(النحلة ) 16:106 (islam)
وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِى فَإِنَّ لَهُۥ مَعِيشَةًۭ ضَنكًۭا وَنَحْشُرُهُۥ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ أَعْمَىٰ﴿124﴾ - القرآن Taha(طه ) 20:124 (islam)
يَسْـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ قِتَالٍۢ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌۭ فِيهِ كَبِيرٌۭ ۖ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ ٱللّٰهِ وَكُفْرٌۢ بِهِۦ وَٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِۦ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ ٱللّٰهِ ۚ وَٱلْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ ٱلْقَتْلِ ۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ ٱسْتَطَٰعُوا۟ ۚ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِۦ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌۭ فَأُو۟لَٰٓئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَٰلُهُمْ فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْـَٔاخِرَةِ ۖ وَأُو۟لَٰٓئِكَ أَصْحَٰبُ ٱلنَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَٰلِدُونَ﴿217﴾ - القرآن Al-Baqarah(البقرة ) 2:217 (islam)
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ ٱلْإِسْلَٰمِ دِينًۭا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِى ٱلْـَٔاخِرَةِ مِنَ ٱلْخَٰسِرِينَ﴿85﴾ - القرآن Ali 'Imran(آل عمران ) 3:85 (islam)
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ بَعْدَ إِيمَٰنِهِمْ ثُمَّ ٱزْدَادُوا۟ كُفْرًۭا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُو۟لَٰٓئِكَ هُمُ ٱلضَّآلُّونَ﴿90﴾ - القرآن Ali 'Imran(آل عمران ) 3:90 (islam)
يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌۭ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌۭ ۚ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَٰنِكُمْ فَذُوقُوا۟ ٱلْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ﴿106﴾ - القرآن Ali 'Imran(آل عمران ) 3:106 (islam)
يَحْلِفُونَ بِٱللّٰهِ مَا قَالُوا۟ وَلَقَدْ قَالُوا۟ كَلِمَةَ ٱلْكُفْرِ وَكَفَرُوا۟ بَعْدَ إِسْلَٰمِهِمْ وَهَمُّوا۟ بِمَا لَمْ يَنَالُوا۟ ۚ وَمَا نَقَمُوٓا۟ إِلَّآ أَنْ أَغْنَىٰهُمُ ٱللّٰهُ وَرَسُولُهُۥ مِن فَضْلِهِۦ ۚ فَإِن يَتُوبُوا۟ يَكُ خَيْرًۭا لَّهُمْ ۖ وَإِن يَتَوَلَّوْا۟ يُعَذِّبْهُمُ ٱللّٰهُ عَذَابًا أَلِيمًۭا فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْـَٔاخِرَةِ ۚ وَمَا لَهُمْ فِى ٱلْأَرْضِ مِن وَلِىٍّۢ وَلَا نَصِيرٍۢ﴿74﴾ - القرآن At-Tawbah(التوبة ) 9:74 (islam)
القرآن At-Taghabun(الخسارة والمكاسب المتبادلة ) 64:5 (en en2 tfs tfs2) المرتدين (15) ولقد ذاق الذين آمنوا سوء العاقبة لما كفروا
أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا۟ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِن قَبْلُ فَذَاقُوا۟ وَبَالَ أَمْرِهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌۭ﴿5﴾ - القرآن At-Taghabun(الخسارة والمكاسب المتبادلة ) 64:5 (islam)
الحديث البخاري 3617 (en en2) المرتدين (15) لا يعرف محمد إلا ما كتبته له، قال كاتبه السابق.
باب عَلاَمَاتِ النُّبُوَّةِ فِي الإِسْلاَمِ
حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ، عَنْ أَنَسٍ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ كَانَ رَجُلٌ نَصْرَانِيًّا فَأَسْلَمَ وَقَرَأَ الْبَقَرَةَ وَآلَ عِمْرَانَ، فَكَانَ يَكْتُبُ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَعَادَ نَصْرَانِيًّا فَكَانَ يَقُولُ مَا يَدْرِي مُحَمَّدٌ إِلاَّ مَا كَتَبْتُ لَهُ، فَأَمَاتَهُ اللَّهُ فَدَفَنُوهُ، فَأَصْبَحَ وَقَدْ لَفَظَتْهُ الأَرْضُ فَقَالُوا هَذَا فِعْلُ مُحَمَّدٍ وَأَصْحَابِهِ، لَمَّا هَرَبَ مِنْهُمْ نَبَشُوا عَنْ صَاحِبِنَا. فَأَلْقُوهُ فَحَفَرُوا لَهُ فَأَعْمَقُوا، فَأَصْبَحَ وَقَدْ لَفَظَتْهُ الأَرْضُ، فَقَالُوا هَذَا فِعْلُ مُحَمَّدٍ وَأَصْحَابِهِ نَبَشُوا عَنْ صَاحِبِنَا لَمَّا هَرَبَ مِنْهُمْ. فَأَلْقَوْهُ فَحَفَرُوا لَهُ، وَأَعْمَقُوا لَهُ فِي الأَرْضِ مَا اسْتَطَاعُوا، فَأَصْبَحَ قَدْ لَفَظَتْهُ الأَرْضُ، فَعَلِمُوا أَنَّهُ لَيْسَ مِنَ النَّاسِ فَأَلْقَوْهُ. - الحديث البخاري 3617 (islam)
ولا يصبح مسلم كافرًا بفعلته الخاطئة.
[يجب الاعتقاد أنه لا يوجد مسلم يرتكب خطأً
يصبح كافرًا ما دام مؤمنًا. وكذلك الأمر بالنسبة لمن يفعل المعصية وهو مع ذلك يعتقد أن الشرع يحرمها. ومن فعل شيئاً يدل على عدم الإيمان، كرمي نسخة من القرآن في القمامة، فهو مرتد. نحن لا نناقشه. فقال النبي: "من استقبل قبلتنا، وأكل من ذبائحنا، فهو مؤمن". وقد كان الخوارج زنادقة حيث قالوا: كل ذنب كبيرة، وكل كبيرة تحط العمل، وصاحب ذلك كافر. وقالت المعتزلة: كل خطأ كبير يبطل العمل، وصاحبه بين مقامين، ولا يسمى مؤمناً ولا كافراً. ويسمى فاسقا.]
[ العدوي: هذا قول جميع أهل السنة والسلف والخلف إلا الخوارج والمعتزلة. إلا أن ابن حبيب بن عبد الحكم وغيره قال: يكفر من ترك الصلاة والزكاة والصيام والحج عمداً. - Fiqh Rissala 1.8d (islam)